بشجاعة الفرسان ثم مَجَّدَ بالطرف الآخر بأسلوب خبيث إلى ان وصلت بهم الحال ان استُلَّتِ السيوف بينهم ليقتتلا بسبب الفتنة والنعرة الطائفية التي سبب اليهودي المنافق في إشعال فتيلها بين الطرفين المُسلمَين فلما سمع الرسول الكريم محمدe بذلك حضر والقوم على وشك الاقتتال فقال لهم(أفتنة الجاهلية وأنا بين أضهركم ) بهذا الكلام الطيب الكريم المبارك استطاع ان يُطفيء نار الفتنة وبذلك هدأت النفوس وتذكروا إنهم مسلمون موحدون ومتوحدون وإنهم كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، فالمسلم الحقيقي بحسب وصايا الرسول محمد e أن يوحد ولا يفرق، وهذا الذي نقوله وفي هذه الظروف العصيبة التي يمر بها العراق نحن أحوج إلى من يوحدنا ومن يلملم جراحاتنا ومن يرمم النفوس التي تعبت من سياسة فرق تسد التي ينتهجها الغرب الإمبريالي والصهيونية العالمية فهل نحن بحاجة إلى من يزيد التفرقة والتمزق من خلال التسويق للأفكار التحريضية الإيرانية وهل أنت بحاجة إلى ان تغضب ربك ياحسن العلوي من حيث تدري ولا تدري وأنت الآن حينما تخوض في هذا النَفَس الطائفي الشعوبي كالمتسابق الذي يسابق الريح فلا يحس بصيحات من يقف على جانبي الطريق عليه، وأنت على أعتاب نهاية عمرك الذي أتمنى ان يكون طويلاً لكي تتمتع بمساحة واسعة وشاسعة من العمر لعلك تستغله في إرضاء ربك وتبديل الغض بالسمين والسيء بالحسن من القول وانَّ أكْرَه ما يكرهه العراقيون وأنا منهم كلمة (ليش لا هذا حقهم) ليراد بها باطل ولقد سمعتها من قبل من العميل احمد الجلبي عندما كان يعمل دعاية رخيصة في التلفزيون وهو يمسك قلم شيفر أو باركر من النوعية الجيدة وهي هدية الأمريكان له عندما كان نائماً مطمئناً مدللاً في أيام قبل الاحتلال كان يمسك القلم ويسأله من يعمل له الدعاية الانتخابية أيام الانتخابات المزورة سيئة الصيت سأله فقال له وهل تعطون إلى الشعب نسبة من مبالغ النفط العراقي فقال له (ليش لا هذا حقهم) وبعد ان مضت الانتخابات وانقضت ومرت الأيام عرفنا ان الحق الذي يقصده هذا العميل وأمثاله هو القتل والموت والتشريد والجوع والحرمان والجهل واليوم يخرج علينا إلعوبَة إيران الجديدة حسن العلوي ليأتي بمطبوعات كُتُبِهِ الضالة المضلة المليئة بالطائفية والشعوبية من دياجير قم المظلمة قم التشويه والتزوير والتجني على العراق وشعب العراق، فعندما سُألْتَ هل الشيعة اليوم لهم مشروع التمسك بالسلطة لأنهم يحسون إنهم ظُلِموا فَتَردُ أنت ياحسن يامن دخلت في مرحلة خرف الشيخوخة وكأنك تكلم فرداً جاهلاً أو فردين جاهلين ولم تكلم شعباً عظيماً ذكياً مبدعاً حضارياً عالماً في كل شيء حاذقاً في التعامل مع الأفكار الهدامة والطائفية والشعوبية التي دائما ما تأتينا بريح صفراء من جهة الشرق واليوم مع الأسف الشديد يجندون صغاراً تافهون يدعون لأنفسهم أنهم مفكرون ومؤرخون نعم إنهم مفكرون في كيفية صياغة التأليفات المزيفة والرخيصة والمسيئة إلى الشعب العراقي لتشويه تاريخه الناصع المُشَرِّف فترد على السؤال بنفس رد العميل احمد الجلبي الذي كانت نتيجته مقتل الشعب العراقي واليوم أنت ردك ستكون نتيجته نفس النتيجة أيضا مقتل الشعب العراقي على مذبح الطائفية الشعوبية الإيرانية المقيتة تقول (ولماذا لا هذا من حقهم) وتستمر فتقول وكأنك تجعل من هذا الشعب الذي أقحمته في هذه البلبلة التي ليس له فيها ناقة ولا جمل ولا يحبها ولا يريدها ولا يسوق لها كما أنت سمحت لنفسك ان تتكلم بالنيابة عن الشعب العراقي فتسوق لهذه الأفكار المسمومة من الطائفية والشعوبية المقيتة والشعب العراقي منها براء ولكنك ومع الأسف الشديد رغم انك لا تستحق ان يَصرف احد من العراقيين الاصلاء كل هذا الكلام معك لأنك لا تحرك مشاعر جناح بعوضة صغيرة خلقها الله سبحانه وتعالى لان أفكارك مظلمة لا تحرك إلا الظالمين من أمثال الذين تغازلهم وتدغدغ مشاعرهم ليلتفتوا أليك من أمثال العميل الحكيم والمالكي والجعفري واحمد الجلبي وصولاغ والربيعي والصغير وعلي الاديب وهم من أصول إيرانية معروفة رغم انك تقول(مَنْ هؤلاء حتى ينسبوا أنفسهم إلى الشيعة) وهذا من وجهة نظر الشعب العراقي متفق عليه بينك وبينهم لأجل نجاح تسويقك لأفكارك الشعوبية واني أقول لك من أنت حتى تقحم نفسك في تأليفات وتوليفات شعوبية طائفية ضد هذا الشعب الأبي لتقسمه وفق أهوائك الشخصية المريضة التي شاخ عليها الزمن وتنفذ أهواء سادتك الإيرانيون في قم الشعوذة والبدع والتجني وأذناب الإيرانيين من الذين ذكرتهم لك آنفاً . ثم من أنت حتى تقحم الخليفة الراشد الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه وسيدنا الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وكرم الله وجهه في استخدامهم للتأثير على الناس في تسويقك لأفكارك الشعوبية التي بدأتها بظاهر جميل مقبول ثم بان قصدك السيء المشين الذي يعبر عن أفكارك الطائفية والشعوبية النازلة من ملالي قم وعلى رأسهم الملا العجوز خامنئي واني أشبه ما تروج له من أفكار شعوبية، حيث توجد في داخل إسرائيل عدد من المدارس الدينية تخرج أئمة وخطباء والقصد معروف في إعداد هؤلاء وهو لمحاربة الدين الإسلامي تعمل على تدريسهم القرآن قراءة وحفظا وتدريسهم فقه أئمة المذاهب وتخرجهم كأئمة وخطباء وهم يتقنون كل شيء في الشريعة والفتوى وهؤلاء تجدهم في بعض القنوات الفضائية عندما يُطْرَح عليهم سؤال تكون الإجابة بشكل مضبوط وعلى ما تأمر به الشريعة ولكنهم كل حزمة فتاوى صحيحة يتم الدس بفتوى واحدة مسمومة القصد منها وباستمرار دورهم الوظيفي وخلال حقب السنين يستطيعوا ان يدمروا الإسلام وإبعاد الشباب عن الإسلام وان يتخذوا منه موقفاً نتيجة هذه الفتاوى المسمومة المتراكمة . فالأمر جدُّ خطير وان الأمة الإسلامية مطالبة بالتمسك بدينها وبنبيها الرسول الكريم سيدنا محمدe والأمة الإسلامية مهددة من بعض الأقزام الذين يدعون إنهم مفكرون وياليت إنهم فكروا واتعبوا عقلهم الثمين هذا في كيفية إيجاد مخرج لهذا الشعب المجروح الذي أتعبه الاحتلال لغرض إخراج الاحتلال لا ان يخوضوا في أفكار هدامة شعوبية تمزق الشعب وتخدم المحتل وإلاَّ ما معنى ان يقول الشعوبي حسن العلوي المكلف من ملالي قم الإساءة لأصول العراقيين والتنزيل من قيمة اصولهم التي هي من الرقي ما تدل عليه صفاتهم الكريمة التي لا يمكن ان يتصف بها إلا الكرماء وليس اللؤماء فما يتكلم عنه العلوي بهذه السذاجة والبساطة في الطرح ويجمله في سطر أو سطرين من أصول العراقيين وإطلاق صفات هي ليس من صفات العراقيين وإنما من صفات اللؤماء إذ يقول حسن الصفوي ان قبائل أتت من نجد وهي قبائل تتصف بالصلف والعناد للحاكم سواء كان على حق أو على باطل وان هذه القبائل العربية تصاهرت مع العراقيين فكان الإنسان العراقي كما نراه اليوم كما تدعي أنت في وصفك الغير واقعي والغير مقبول لا إنسانيا ولا واقعياً ولا اجتماعياً ولا نفسياً فعدم الدقة والواقعية تكمن في ان الجيوش الإسلامية وبطبيعة حالها وترحالها ومهماتها الصعبة الجسام التي كانت تكلف بها هي عدم ثباتها في مكان واحد حتى ان الجيوش الإسلامية التي تحركت من الجزيرة باتجاه تحرير العراق من الفرس المجوس لم تثبت في العراق وإنما كلفت بالجهاد في بلاد الشام ومصر والمغرب العربي وتتغير الكتل البشرية من الجيوش الإسلامية بطبيعة حال العرب المسلمون في مهماتهم الحربية الإسلامية تفرض عليهم واجبات الجهاد في سبيل الله ان لا يكون مستقراً في بلد ما فمن الصعوبة بمكان ان ينظر إلى العراق والى أي بلد عربي وإسلامي كأنه لوح من الشطرنج ثابت ليس فيه حياة وتستطيع ان توصفه وتثبت الوصف عليه مهما تمر عليه من السنين فهي نفس بقعة الشطرنج ونفس البيادق واني اسأل هذا المفكر الهمام هل يستطيع ان يحيط بقدر الله سبحانه وتعالى على البشر حين يكتب عليهم أين يعيشوا وأين يثبتوا فهل يقدر أنْ مثلاً يعطينا إحاطة مسبقة على التهجير الواسع الذي جرى على العراقيين بلغت نسبة تهجيرهم نسبة تقترب من ربع الشعب العراقي وهل يستطيع ان يحيط فكرا وعلما كم سيقضون هؤلاء العراقيون من السنوات في البلدان العربية أو البلدان الأجنبية واني اذكر تلك الأمثلة دلالة على ان الحياة متحركة ونحن في زمن التطور والبناء والأعمار والمدن الكبيرة والضخمة وثبات الإنسان في دول وحكومات وحدود تقنن حركة الإنسان من دولة إلى دولة بينما لم تكن مثل هذه الشواخص والتغييرات موجودة في زمن العصر الإسلامي الذي كان متحركاً بشكل اكبر . فياعلوي نحن الآن في الألفية الثالثة وأنت تتكلم بهذا المستوى من الوصف الذي لا يقبله حتى الجاهل الغير متعلم ان الذي تقوله ليس حقيقي والدليل ان صفات العراقي ليس كما تدعي وتقول فلو ذكرنا صفات العراقيين الطيبة نحتاج إلى صفحات وأول ما اذكره هو قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه بحق العراقيين عندما سُألَ عنهم انهم أهل شجاعة وقتال وأهل علم وأهل كرم ومروءة والعراقي يتصف بالحلم لذلك أقول لحسن الصفوي اتقي غضب الحليم إذا غضب وكلامك ياايها المفكر الشعوبي الجامح يغضبه وما تذكره أنت إنما تذكر صفات اللؤماء وكأنك تريد ان تدخل مدخلاً خطيراً وحرجاً تبتغي هدفاً خبيثاً في مواضعيك هذه فأنت أولاً تدخل من مدخل ان تُصَغِّر من قيمة الإنسان العراقي حتى بعد ذلك تستطيع ان تهشم وتدمر وتجزأ كما يحلو لك لشخصية الإنسان العراقي لتصفها بشتى الأوصاف ثم بعد ذلك تريد ان تجعل من المشاهد العراقي الذي هو من الذكاء الفطري ومن التكوين النفسي الصلب ما لا تنطلي عليه هذه الألاعيب وما يُأخَذ من الفبركات التاريخية المزورة وما أكثرها والتي هي ليس من الحقيقة في شيء ووفق ما رسمته أنت وبعد ان رسموه لك أسيادك الملالي في دياجير قم الدجل والشعوذة والتجني ان تقنع المشاهد ان هذه هي صفة العراقي صفة معاند حتى في حالات الحق هو معاند وهو جلف صلف بعيد عن الكرم بعيد عن المروءة اقرب إلى اللؤم وبعد ذلك تجعل من نفسك أنت الفيلسوف المخضرم العبقري الهمام الذي استطاع ان يفسر ويفهم صفات الإنسان العراقي وصغت صفات الإنسان العراقي كما يريده أعداء العراق أيها العَرّاب الجديد للطائفية والشعوبية القذرة التي وجدتَ فيها المناخ النتن كما تنمو الميكروبات في المكان الغير صحي كما انك تذكر فبركات سيئة وقبيحة الوصف وفيها كثير من المكر السيئ وكذلك كلامٌ يُصاغُ ينظر إليه وكأنه حق ولكن يراد به باطل واني أشفق على قليلي الحيلة والثقافة وليس لهم علم في دينهم من مكر الماكرين من أمثال هذا المفكر الشعوبي الذي يتصف بالمكر السيئ ولا يحيط المكر السيئ إلا بأهله ان تنطلي على البعض من أهلنا الطيبين البسطاء من العراقيين ويقع على المثقفين من شباب العراق الغيور وعلى رجال الدين الشرفاء ان يُعَلِّموا ويثقفوا أهلنا البسطاء من خبث هؤلاء الذين ينزغون كنزغ الشيطان بين الناس لإيقاعهم بالتفرقة الطائفية ان يتقاتل الناس على ان هذه الطائفة هي تستحق ان تحكم وان الطائفة الأخرى ظلمت وعليها ان تقتص من الطائفة التي حكمتها وظلمتها ونحن نظل نعيش في دوامة حسن الصفوي وأمثاله من المدفوعين بحقد دفين وما يجلبه لنا من بلاء ودهاء وخباثة إيران وقم التي تُصَدّر لنا الطائفية والشعوبية اليوم عن طريق حسن الصفوي بعد ان فشل تصديرها عن طريق الملا العجوز خامنئي وما أخذلهم اليوم الذين هم على استعداد من حمل مسؤولية العمالة لإيران ونشر التفرقة الطائفية بين أبناء الشعب العراقي كم نحتاج اليوم من التضحية والجهاد لمقاومة هذا التيار الشعوبي وكم سنعطي من الضحايا كَضَربَة لنجعل أنَّ هناك رجالاً غيورين يدافعون عن الدين في العراق ضد حملات التشويه والطائفية والتمزيق وزرع الفتنة بين الناس ويكون لنا رجالاً تنطبق عليهم الآية التي تقول( من المؤمنين رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه * فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) .
حاشا العراقيون من كلام هذا الشعوبي الصغير حسن الصفوي فالذين ذكرهم هذا الإمعة هم شعب آخر في قارة أخرى لا يعرفها إلا حسن العلوي وملالي قم والقصد أيضا معروف هو إفراغ القيم العليا للعراقيين من صفاتهم الراقية التي اختصهم الله سبحانه وتعالى على سائر شعوب الأرض من الكرم والشجاعة والمروءة وأباة ضيم لا تأخذهم في قول الحق لومة لائم وذوي شيمة عربية وشهامة وحمية وصفات أخرى عظيمة مستغلاً هذا المفكر الطائفي الشعوبي هذا الظرف الصعب من القتل وسفك الدماء واستهداف النسيج العراقي المتماسك ولتبدأ مرحلة مكملة من هؤلاء العملاء الذين يدعون انهم مفكرون إذ يفكرون خدمة للاحتلال والصهيونية وإيران لغرض إكمال الإجهاز على هذا الشعب البطل الأبي الجريح الذي يقاوم كل هذه الأهوال من محاولة التمزيق والقتل والتهجير ورغم ذلك هو يقاتل بأصالته لا بشعوبية حسن العلوي ولا بشعوبية أمثاله من شراذمة الحكيم والمالكي والجعفري والصغير والاديب والجلبي وصولاغ والربيعي ومن لف لفهم من الطائفيين الآخرين ممن يدعون انهم من الطائفة الأخرى ولكن هؤلاء الذين ذكرناهم هم الأشد خطرا على العراق .وفي نهاية المطاف الشكر كل الشكر لقناة الشرقية العراقية الأصيلة كما(قناة الرافدين) أصيلة التي عرضت هذا الذي يطرح أفكاره الطائفية والشعوبية بكل تبجح ومن غير استحياء وكما يقول المثل ( ان كنت لا تستحي فافعل ما تشاء) وكذلك الشكر إلى الدكتور حميد في قناة البغدادية الذي وجه سؤالاً إلى هذا المفكر الشعوبي الهُمام حين قال له ولماذا اخترت إيران وقم أليس هذا سيجعلك في موقع انتقاد واتهام ؟ وبدا مفكرنا الذي كان قبل السؤال هادئاً وديعاً أصبح في حالة عصبية لا تنم عن انه مفكر ولا حتى مهرج حيث رد برد واحد يدل على تفاهة المتكلم قال فليقولوا ما يقولون هذا لا يهمني . إذن إذا كان لا يهمك لمن أنت تكتب هل تكتب إلى سَكَنَة الجحور المظلمة أم إلى الشياطين أيها المفكر المرتزق رَدُكَ يدل على ذلك فرَدُكَ يدل على انك مرتزق أم انك تكتب إلى الناس وان يكون لك قراء وتصبح مشهوراً وتوقع رسائل إعجاب قصيرة من الذين يطلبون منك التوقيع للاحتفاظ بها كذكرى لمفكر شعوبي كبير مثلك وإذا كنت لا تهتم إلى انتقاد وآراء الناس أيها المفكر فلتذهب إلى الحجيم أنت والشرذمة الطائفية الضالة التي تتسلط اليوم على رقاب العراقيين وهم يتكلمون باسم أحدى الطائفتين العراقية زوراً وبهتاناً وإن جميع العرقيون بكل طوائفهم وأطيافهم الجميلة بريئون من هؤلاء الشرذمة الضالة والمفكر الشعوبي حسن الصفوي براءة الذئب من قميص يوسف إلى قيام الساعة ...
أبو احمد السعيدي
عراقي أصيل يحب العراق الأبي
ويحب كافة أطياف الشعب العراقي الأصيلة
بألوانها الزاهية كأنها (شدة الورد)