شعلة البعث
شعلة البعث
شعلة البعث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شعلة البعث
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مدونة شباب النقشبندية
المدير العام
المدير العام
مدونة شباب النقشبندية


عدد الرسائل : 268
العمر : 44
الدولة : العراق
الاوسمة : صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي 411
الاوسمة : صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي 812
07/03/2009

صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي Empty
مُساهمةموضوع: صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي   صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي I_icon_minitimeالأحد مارس 08, 2009 7:25 am

صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصديقين
الرابطة الوطنية العراقية لضحايا الاحتلال الأمريكي
تمر علينا اليوم ذكرى استشهاد بطل من إبطال ألأمة العربية وفارساً من فرسانها شهدت له ساحات النضال بالشجاعة والأقدام والبسالة التي قل نظيرها بين الرجال لقد عاش الفارس العظيم وقد نذر حياته لهذه الأمة وحمل ألامها في قلبه وفؤاده ولم يتهاون يوماً عن التضحية في سبيل قضيته بل كان سباقا ًلمقارعة أعداء الأمة بكل ما أوتي من قوة وكان مستعداً لتحمل كل النتائج ومهما كانت أثارها فهو كان يدرك جيداً انه كان معرضاً للإعدام حين حمل رشاشه ليصوبه تجاه (عبد الكريم قاسم) لقد قطع الصحراء قاصداً أمله المنشود في ارض الوحدة العربية (سورية ومصر ) وعاش تجربة الوحدة بحلاوتها ومرارتها وحين قامت ثورة 1963 المباركة أدرك إن معركته في ارض الرافدين فكان أول العائدين إلى بغداد ليمارس دوره في تحقيق أهداف البعث في الوحدة والحرية والاشتراكية و اتضحت الملامح القيادية للفارس العظيم بعد ردة تشرين السوداء بطلا ملحميا ً في إعادة بناء البعث الذي حاول الحاقدون تمزيقه وتفتيته ولكن هيهات هيهات فقد لملم البطل الشتات وجمع الرفاق وثار ثورة الفرسان في 17 تموز1968 فكان حقا ًمهندساً للثورة رغم إن هناك رفاقاً أكبر منه عمراً وأطول تجربة ولكن تأبى أرادة الله إلا أن تفرز هذا البطل فارساً للثورة يصول ويجول وهو يجتث أعداء الثورة ليكون حاميا لمنجزاتها ونهوضها وبعد إن عجزت القوى الامبريالية في تحريك عملائها في الداخل ضد الثورة اختارت أن تحارب البعث من خلال حلفائها في المنطقة فكانت القادسية التي أعاد فيها العراقيون بقيادة فارسهم (صدام حسين )صولات أجدادهم سعد وخالد والمثنى الذين أطفئوا نار المجوس وهزموا جحافل الشعوبية الحاقدة لقد تسترت الخمينية بعباءة الإسلام واتخذت من إل بيت الرسول (صلى الله عليه وسلم) عنواناً لإطماعها حتى جرعهم العراقيون (سم الهزيمة )في8/8/1988 لقد كان العراق درعاً للأمة وحامي بوابتها الشرقية لقد كشف القائد ومنذ الأيام الأولى تطلعات الثورة الخمينية الشعوبية في التو سع على حساب سيادة الأمة العربية وارتباطها بالحركة الصهيونية الامبريالية وبعد إن أعيت الثورة القوى المعادية نزل أمريكا وحلفائها وبكل قواها إلى ساحة المواجهة مع العراق وقائده فتوالت الاعتداءات العسكرية وفرض الحصار الذي قتل بسبه ملايين العراقيين من الأطفال والنساء والشيوخ بسب نقص الغذاء والدواء ودمرت فيه البنية التحتية للبلد حتى حانت الصفحة الأخيرة حيث تم احتلال العراق لقد أكد القائد على دور المقاومة الشعبية والتي أثبتت فعاليتها في تكبيد قوا الاحتلال خسائر فادحة لقد أشاد العدو قبل الصديق بجرأة العراقيون وهم يواجهون أعتى آلة عسكرية عرفها التاريخ لقد أستقبل العراقيون المحتل بإرادة لا تلين وهم يجعلون ليله نهاراً يحرقون آلياتهم على رؤؤسهم بدلاً من أن يستقبلوه بالورد مثلما كان يظن المجرم بوش لقد شاء الله أن يقع القائد أسيراً وكوادر القيادة بيد المحتلون وعملائهم ليختبر صبرهم على البلاء ولكن القائد كان ذلك البطل الذي وقف رمحاً صلباً إمام المحكمة الصورية ومات كما تموت النخيل واقفا مهيبا عظيماً صابر على البلاء حامداً الله على ما أصابه وأبناءه الشهداء الذين رفعوا رأس العراقيون في وقفتهم الجهادية بعد أن أبو أن يكونوا إلا أسوداً في الوغى وهم يجادلون الشيطان ضربة بضربة فذهبوا إلى ربهم مضرجين بدماء الشرف والحق فقرت عين أباهم كما قرت أعين العراقيين ولا ننسى أبطال البعث والعراق من أعضاء القيادة العراقية وهم يرتقون منبر الشهادة واحدا تلو الأخر(طه يس رمضان )(برزان التكريتي)(عواد البندر) وآخرون سيلحقون بهم وتحية إلى الرفاق الذين مازالوا تحت وطأة الأسر الصابرون الثابتون الذين يستمدون قوة إرادتهم من تلك الروح الوثابة العظيمة للصحابة الكرام كا لرفيق ( عبد الغني عبد الغفور) الذين ماتوا على الحق دون أن يرضوا بالدنية في دينهم ودنياهم وأننا نقول صبراًايها البعثيون والعراقيون الشرفاء فأن موعدنا النصر أو الشهادة وموعد بوش وأمريكا الجحيم أو الضرب بأحذية العراقيون وأن غدً لناظره لقريب.
مرسلة بواسطة شباب البعث في 01:11 ص
0 التعليقات:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://nkshbinde2009.blogspot.com/
 
صبراً رفاق البعث فإما نصراً مبين أو شهادة مع الأنبياء والصدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شعلة البعث :: الشعلة الرئيسية :: منتدى المقالات والنقاشات-
انتقل الى: